رقھٓہُ و جمآل وذوق و يَ ويل حآلھٓہُ مِنّ عشِقّ لھٓہُ قرششيةُة ’
ليٺ ؛ آلليَ يعيبَ آلنننننآإسَ .."يحآإۆل يس̶ٺر [عيۆبھٓہ
كم هو مؤلم آن تتعلق بــ شخص تبكي قهرآ من تصرفآتهه
تَدريْ وش آلليَ يهلّ آلدمًع بأعيآنًي: لآقمْت أغنًي مع [رآشـِد] وحشتٍنَي!
نححنً آنـــآسُ لآآإ نححبُ ـآلغرورُ لككنُ ـآلزمننُ سمحُ لنــآ بـآلتبآههيُ لآننـــآ مملوك
ككنُ بـآرُدٍ آلآحـآسيس: فُ هككذآإُ سُ تتعلممُ معنىُ آلرآإحححهُه
يــآ ترى لاوقف نبضي</3ﮩ\/ﮩـﮩ\/\/ـــــــــــــــــــ...@.O وانتهى عمري منو؛ اللي راح تنزل [دمعته] عشاني
لبآ آلصديقُ آليِ يضمكُ وآننتتُ بآلحححيلُ ضآيق \ وييشِدكُ علىُ صدرةةُ ويقولُ هونهآُ عشآنيِ
ككلنٰ على نيتھہ هَ ربي يججازيہ هَ : /وگلن على شين . .ظنہ هَ يلقى -+ شقاھہ هَ
مآإهوُ غغرورُ ولآآإ توآضعُ كلُ ممآفيُ آلمسألههِ آإنيُ رفضتُ آححسبُ لغيرٍ آللهُ
يعني گذآ آ آ ! مِن غيييّر توديعُ ، بتروح . . . آلله ، وآگببببببر گيف ططططآوعگگگّ ؛|| " ق ل ب گ " ||
لمُ آرىُ حيوآنآ يفگگرُ گآلبششرُ |\ ولگگنُ رآيت آلگثير من آلبشرِ يفگگرونُ گگ آلحيوآنآتُ
لآآإ آإغغرُككُ بآإبتسآإمهُ لآآ نويتُ آججرحُ ججرحتكُ ببتسآإمههُ
ﺗڳذب ۆﺗﻗۆل ۆآﻟﻟہ ﺗھمَـﻧي ] ﺻل ﻋﻟى اﻟﻧﺑي ۆﺷۆف "ﺂﺑدﺂع ﺂھﺗﻣﺂﻣڳ ﺑﻏﯾريً
يتبعُون إسلوبّ [ آلوقاحه ۆ يحترفونّ بہ ,,! يعآملوننيّ كمآإ لآ أُرييد ; / !! ثمّ يقولونّ [ ٱنتي ] ( سريعه الزعل )
البروسنــآلآتُ منُ تصميميُ وزخخرفتي ُ تححيـــآتيُ
ـآتححــآدديهٍ صممميمُ
رقھٓہُ و جمآل وذوق و يَ ويل حآلھٓہُ مِنّ عشِقّ لھٓہُ قرششيةُة ’