علاج السرطان :
أولا وقبل الدخول في تفاصيل هذا العلاج الرباني لهذا المرض الشرس لا أدعي أنني قد اكتشفته ولكن إحقاقا للحق ورد الفضل
لأهله فان الذي قام بتجربة هذا العلاج الرباني أخ فاضل في المملكة
العربية السعودية هو الذي قام بالعلاج ل مائة وثماني عشرة حاله
سرطان مابين سرطان دم أو سرطان ثدي أو سرطان رحم أو بالمعدة أو بالرئة وقد من الله عز وجل على جميع الحالات بالشفاء التام ولله الحمد والشكر .
ونفعا للمسلمين أستأذنه في نشر هذا العلاج لعل الله عز وجل أن يذهب به آلام المسلمين وينفع به
يقول الله جل وعلا ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ).
اشترط الله سبحانه وتعالى لحصول الشفاء الإيمان وقد أكد الله سبحانه وتعالى على أن الشفاء في هذا القرآن ولم يقصد الشفاء الذي يحصل من القرآن على شفاء الصدور ولكن الشفاء عام وننزل من القرآن ما هو شفاء فالشفاء عام لجميع الأسقام
ومن الأمراض التي تم علاجها أخيرا بالقرآن بعد يأس الأطباء من شفائها وحددوا نهايتها بأسبوعين فقط مرض السرطان حيث تم علاج مائة وثماني عشرة حالة سرطان مختلفة برئت جميعها .
والعلاج يتضمن الاستماع إلى القرآن الكريم والاغتسال والشرب
من الماء المقروء عليه قرآن ودهان مكان الورم السرطاني
بزيت زيتون مقروء عليه
وهذه الآيات التي تقــــرأ
==========
سورة الفاتحة
{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمـٰنِ الرَّحِيمِ
*الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمـٰنِ الرَّحِيمِ * مَـٰلِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِم وَلاَ الضَّآلِّينَ}
أول سورة البقرة حتى آية 5
قال الله تعالى
آلـم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَممَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُوْلَـٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}
الآيات 163 -164 -165 من سورة البقرة :
{وَإِلَـهُكُمْ إِلَـهٌ وَاحـِدٌ لاَّ إِلَـــهَ إِلاَّ هــُوَ الرَّحْمَــنُ الرَّحـِـــــــــــــيمُ
إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَآ أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَآءِ مِن مَّآءٍ فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَآءِ وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ * وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً للَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ للَّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ*}
آية الكرسي وآيتان بعدها
قال الله تعالى :
{اللَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ* لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمـَنْ يَكْفُرْ بِالطَّـاغُوتِ وَيْؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ*اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُمْ مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ*}