طلب العلوم الشرعية

1-قال الحسن البصري –رحمه الله-:
كان الرجل إذا طلب العلم لم يلبث أن يرى ذلك في تخشعه، وبصره، ولسانه، ويده، وصلاته وزهده، وإن كان الرجل ليصيب الباب من أبواب العلم فيعمل به، فيكون خيرًا له من الدنيا وما فيها.

2- قال الشافعي –رحمه الله–:
العلم علمان: علم الدين وهو الفقه. وعلم الدنيا وهو الطب، وما سواه من الشعر وغيره فعناء وعبث.

3- قال سحنون بن سعيد:
أجسر الناس على الفُتيا أقلهم علمًا، يكون عند الرجل الباب الواحد من العلم فيظن أن الحق كله فيه.

4- كان بعض الحكماء يقول:
نفعنا الله وإياكم بالعلم، ولا جعل حظنا منه الاستماع والتعجب.

5- قال سفيان الثوري:
إذا ترأس الرجل سريعًا أضر بكثير من العلم، وإذا طلب وطلب بلغ.

6- قال العباس بن المغيرة بن عبد الرحمن، عن أبيه قال:
جاء عبد العزيز الداودي في جماعة إلى أبي؛ ليعرضوا عليه كتابًا، فقرأه لهم الداودي، وكان رديء اللسان، يلحن لحناً قبيحًا، فقال أبي: ويحك يا داودي! أنت كنت إلى إصلاح لسانك قبل النظر في هذا الشأن أحوج منك إلى غير ذلك.


المرجع: عوائق الطلب
تأليف: عبد السلام برجس -رحمه الله-

</B> ارجو من الله ان يعجبكم

هههههههههههههههههههههههههه

</I>

مــــــــــــــــاشاء الله مبدعة

أخاف إنكـ حطيتي الإبتسآمآت كلها

شكككككككككرا على الموضوع

اوَ نسسيتَ آقولٌ


شككككورآآ يعطيــآكَ آلفً عــآإفيهَ